وفيه: شُكرُ المحسِنِ، والتَّنويهُ بفضْلِه، والثَّناءُ عليه. ان لم تكن يجب أن تبحث عن شئ كهذا.ولا تنتظر حتى تحتاجه فيكون تأخر الوقت ولا تجده. المؤمن وحده هو الذي يطمئن إلى اختيار الله له، فإنه يقرأ قوله عز وجل: وعسى أن تكرهوا شيئاً... ثم يقرأ بعدها: والله يعلم وأنتم لا تعلمون https://www.dailymotion.com/video/x9hvjoq